اكاديمية الشهاب للتدريب تهتم بالتدريب والتنمية المهنية وما يخص التعليم والتدريب
الخميس، 26 أبريل 2018
الاثنين، 23 أبريل 2018
اقوى ملخص فيديو للدائرة الشهادة الاعدادية ترم ثانى
احلى شرح للدائرة بالفيديو من موقع اكاديمية الشهاب للتدريب
تدريب على حل التمارين خطوة خطوة
من هنا من موقع نفهمالجمعة، 20 أبريل 2018
الخميس، 19 أبريل 2018
المراجعة النهائية رياضيات الصف السادس ترم ثانى
اقوى مراجعة رياضيات ترم ثانى مع مستر / عادل ادوارد
مسائل واجاباتها النموذجية لايخرج عنها الامتحان افكار متنوعة اسلوب سهل
المراجعة النهائية التى لاغنى عنها للطالب يقدمها الاستاذ / عادل ادوارد الموجه نقلا عن منتدى الرياضيات كل الشكر له ولفريق العمليقدمها موقع الشهاب التعليمى نقلا عنه فله الشكر منا ومن طلابنا
الأربعاء، 18 أبريل 2018
الجمعة، 13 أبريل 2018
السبت، 7 أبريل 2018
التنمية المهنية للمعلمين
- التنمية المهنية للمعلمين
- : (المفهوم ـ المبررات ـ الأهداف ـ المجالات ـ الأشكال ـ المتطلبات ـ المقترحات ـ المعوقات)
◄ التنمية المهنية للمعلمين :
تعتبر التنمية المهنية للمعلمين مطلباً ملحاً في ظل المسؤوليات والأدوار الجديدة الملقاة على المعلمين، بسبب التطور في العلوم والتقنيات التعليمية، مما دعا للحاجة إلى وجود أساليب تتصف بالكفاءة والجودة لتنمية مهارات المعلمين وتلبي حاجاتهم في الميدان التربوي.
لذا ستستعرض السطور القادمة لأهمية التنمية المهنية وأهدافها ومجالاتها ومعوقاتها، أملاً في سد الفجوة بين المتطلبات والواقع.
تعتبر التنمية المهنية للمعلمين مطلباً ملحاً في ظل المسؤوليات والأدوار الجديدة الملقاة على المعلمين، بسبب التطور في العلوم والتقنيات التعليمية، مما دعا للحاجة إلى وجود أساليب تتصف بالكفاءة والجودة لتنمية مهارات المعلمين وتلبي حاجاتهم في الميدان التربوي.
لذا ستستعرض السطور القادمة لأهمية التنمية المهنية وأهدافها ومجالاتها ومعوقاتها، أملاً في سد الفجوة بين المتطلبات والواقع.
● تعريف التنمية المهنية :
هي عملية مستمرة مخطط لها بصورة منظمة قابلة للتنفيذ من
أجل الارتقاء
بمستوى أداء المعلم من خلال إكسابه المهارات اللازمة
وتنمية الاتجاهات الإيجابية لديه لتحسين مستوى التعلم
والتعليم استجابة للمتغيرات وحاجات المجتمع.
● مبررات التنمية المهنية :
1- مواكبة الجديد ولتطوير العملية التعليمية وفق المعاير الدولية.
2- الثورة المعرفية والتفجر المعرفي في جميع مجالات العلم والمعرفة.
3- الثورة في مجال تقنيات المعلومات والاتصالات أدت إلى أن يكون العالم مدينة صغيرة تتنقل فيها المعارف المستجدة بسرعة هائلة.
4- تعددية أدوار المعلم وتعدد مسئولياته في المجال التعليمي.
5- المستجدات المتسارعة في مجال استراتيجيات التدريس والتعليم.
6- التوجه العالمي نحو التقيد بالجودة الشاملة للعلمية التعليمية والاعتماد الأكاديمي.
7- تعدد الأنظمة التعليمية وتنوع أساليب التطوير والتعليم الذاتي وفق التقنيات المعاصرة.
● مبررات التنمية المهنية :
1- مواكبة الجديد ولتطوير العملية التعليمية وفق المعاير الدولية.
2- الثورة المعرفية والتفجر المعرفي في جميع مجالات العلم والمعرفة.
3- الثورة في مجال تقنيات المعلومات والاتصالات أدت إلى أن يكون العالم مدينة صغيرة تتنقل فيها المعارف المستجدة بسرعة هائلة.
4- تعددية أدوار المعلم وتعدد مسئولياته في المجال التعليمي.
5- المستجدات المتسارعة في مجال استراتيجيات التدريس والتعليم.
6- التوجه العالمي نحو التقيد بالجودة الشاملة للعلمية التعليمية والاعتماد الأكاديمي.
7- تعدد الأنظمة التعليمية وتنوع أساليب التطوير والتعليم الذاتي وفق التقنيات المعاصرة.
● أهداف التنمية المهنية للمعلم :
للتنمية المهنية عدة أهداف جوهرية نذكر منها :
1- تنمية اتجاهات المعلم نحو مهنته وتقديره لعمله التربوي.
2- التدريب المستمر للمعلم بما ينسجم مع مفهوم التربية المستدامة.
3- تزويد المعلم بمهارات جديدة تمكنه من حل ما يواجهه من المشكلات تعليمية.
4- رفع كفاية المعلم مع ما يتطلبه من مهنته اليوم.
5- تزويد المعلم بالمستجدات في مجال التقني والعلمي والنظريات التربوية.
6- مواكبة ما يستجد من مناهج وطرائق التدريس والوسائل.
7- تأهيل المعلمين أصحاب المؤهلات غير التربوية.
8- تنمية الصفات القيادية للمعلم واطلاعه على خبرات زملاءه المعلمين.
1- تنمية اتجاهات المعلم نحو مهنته وتقديره لعمله التربوي.
2- التدريب المستمر للمعلم بما ينسجم مع مفهوم التربية المستدامة.
3- تزويد المعلم بمهارات جديدة تمكنه من حل ما يواجهه من المشكلات تعليمية.
4- رفع كفاية المعلم مع ما يتطلبه من مهنته اليوم.
5- تزويد المعلم بالمستجدات في مجال التقني والعلمي والنظريات التربوية.
6- مواكبة ما يستجد من مناهج وطرائق التدريس والوسائل.
7- تأهيل المعلمين أصحاب المؤهلات غير التربوية.
8- تنمية الصفات القيادية للمعلم واطلاعه على خبرات زملاءه المعلمين.
● مجالات التنمية المهنية :
1- مجال التطوير والتجديد والتحديث في المجال الأكاديمي
التخصصي.
2- مجال العلاقات الإنسانية والإرشاد والتوجيه الطلابي والتفاعل والتواصل في المواقف التعليمية.
3- مجال البحث العلمي والأكاديمي.
4- مجال التنمية والتطوير الذاتي والتقييم الذاتي.
5- مجال توظيف تقنيات التعليم والاتصالات في المجال التعليمي.
6- مجال الالتزام بأخلاقيات المهنية وتعديل السلوك والاتجاهات.
7- مجال تصميم المناهج وتطويها وفق المستجدات المعاصرة.
● أشكال التنمية المهنية :
1- التنمية المهنية للمعلم من خلال برامج التدريب والتطوير أثناء الخدمة.
2- التنمية المهنية للمعلم من خلال أساليب التطوير الذاتي :
أ- التطوير الذاتي من خلال الحقائب التعليمية والتدريبية.
ب- التطوير الذاتي من خلال : التعليم المبرمج.
3- التنمية المهنية للمعلم من خلال التقنيات المعاصرة.
أ- التطوير الذاتي من خلال تطبيقات الحاسب.
ب- التطوير الذاتي من خلال التعليم الإلكتروني.
● متطلبات تفعيل برامج التنمية المهنية للمعلمين :
1- تحديد قائمة بمعايير معتمدة للتنمية المهنية لأداء المعلم واطلاعه عليها.
2- مراجعة عناصر تقويم الأداء الوظيفي للمعلم ليتماشى مع معايير التنمية المهنية.
3- التكامل بين مؤسسات إعداد المعلمين ووزارة التعليم لإعداد المعلم وتزويده بالتغذية الراجعة.
4- تحسين دافعية المعلمين نحو التدريب المستمر أثناء الخدمة من خلال توفير الحوافز المادية والمعنوية.
5- تطبيق نظام ماجستير الممارسة (الوظيفي) للمعلم.
6- إنذار المعلمين المقصرين وإعطاءهم مهلة محدودة لتعويض القصور.
● مقترحات لتفعيل التنمية المهنية الموجهة الذاتية
1- تعويد المعلم على كيفية تقدير حاجاته من خلال ممارسة البحوث الإجرائية.
2- تنمية مهارات المعلم في قراءة وتحليل التقارير والبيانات ونتائج طلابه وغيرها من مصادر المعلومات التي تعكس مؤشرات أداءه.
3- تشجيع المعلم على إجراء البحوث الإجرائية حول مشكلات من داخل المدرسة.
4- مقارنة المعلم أداءه بأداء زملاءه خلال الدروس النموذجية والتطبيقية.
● معوقات التنمية المهنية :
ويجب للمخططين التربويين التغلب على المعوقات وهي :
1- ضعف مستوى برامج التنمية المهنية.
2- الخوف من التغيير ومعارضته.
3- قلة المعلومات عن برامج التنمية المهنية.
4- ضعف الحوافز المادية والمعنوية.
5- غياب الرؤية المستقبلية لدى المخططين.
6- عدم الرغبة في العمل الجماعي.
وفي النهاية يعتبر المعلم هو حجر الزاوية في العملية التعليمية، فمتى ما أحسن إعداده وتأهيله وتطويره المستمر فستتحسن كفاءة التعليم وجوده.
2- مجال العلاقات الإنسانية والإرشاد والتوجيه الطلابي والتفاعل والتواصل في المواقف التعليمية.
3- مجال البحث العلمي والأكاديمي.
4- مجال التنمية والتطوير الذاتي والتقييم الذاتي.
5- مجال توظيف تقنيات التعليم والاتصالات في المجال التعليمي.
6- مجال الالتزام بأخلاقيات المهنية وتعديل السلوك والاتجاهات.
7- مجال تصميم المناهج وتطويها وفق المستجدات المعاصرة.
● أشكال التنمية المهنية :
1- التنمية المهنية للمعلم من خلال برامج التدريب والتطوير أثناء الخدمة.
2- التنمية المهنية للمعلم من خلال أساليب التطوير الذاتي :
أ- التطوير الذاتي من خلال الحقائب التعليمية والتدريبية.
ب- التطوير الذاتي من خلال : التعليم المبرمج.
3- التنمية المهنية للمعلم من خلال التقنيات المعاصرة.
أ- التطوير الذاتي من خلال تطبيقات الحاسب.
ب- التطوير الذاتي من خلال التعليم الإلكتروني.
● متطلبات تفعيل برامج التنمية المهنية للمعلمين :
1- تحديد قائمة بمعايير معتمدة للتنمية المهنية لأداء المعلم واطلاعه عليها.
2- مراجعة عناصر تقويم الأداء الوظيفي للمعلم ليتماشى مع معايير التنمية المهنية.
3- التكامل بين مؤسسات إعداد المعلمين ووزارة التعليم لإعداد المعلم وتزويده بالتغذية الراجعة.
4- تحسين دافعية المعلمين نحو التدريب المستمر أثناء الخدمة من خلال توفير الحوافز المادية والمعنوية.
5- تطبيق نظام ماجستير الممارسة (الوظيفي) للمعلم.
6- إنذار المعلمين المقصرين وإعطاءهم مهلة محدودة لتعويض القصور.
● مقترحات لتفعيل التنمية المهنية الموجهة الذاتية
1- تعويد المعلم على كيفية تقدير حاجاته من خلال ممارسة البحوث الإجرائية.
2- تنمية مهارات المعلم في قراءة وتحليل التقارير والبيانات ونتائج طلابه وغيرها من مصادر المعلومات التي تعكس مؤشرات أداءه.
3- تشجيع المعلم على إجراء البحوث الإجرائية حول مشكلات من داخل المدرسة.
4- مقارنة المعلم أداءه بأداء زملاءه خلال الدروس النموذجية والتطبيقية.
● معوقات التنمية المهنية :
ويجب للمخططين التربويين التغلب على المعوقات وهي :
1- ضعف مستوى برامج التنمية المهنية.
2- الخوف من التغيير ومعارضته.
3- قلة المعلومات عن برامج التنمية المهنية.
4- ضعف الحوافز المادية والمعنوية.
5- غياب الرؤية المستقبلية لدى المخططين.
6- عدم الرغبة في العمل الجماعي.
وفي النهاية يعتبر المعلم هو حجر الزاوية في العملية التعليمية، فمتى ما أحسن إعداده وتأهيله وتطويره المستمر فستتحسن كفاءة التعليم وجوده.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)