السبت، 23 ديسمبر 2017

التعلم النشط

 التعلم النشط 


هو تعلم قائم على مجموعة من الأنشطة المختلفة، يمارسها المتعلّم وتنتج منها مجموعة من السلوكيّات، المعتمدة على المشاركة الإيجابيّة والفاعلة، في الموقف التعلمي والتعليمي.

 يقوم التعلم النشط على مجموعة من الأسس

 منها، إشراك التلاميذ في اختيار قواعد ونظم التعليم وفي تحديد الأهداف التعليميّة، 
وتنوّع مصادر التعلم،
 والاعتماد على تقويم التلاميذ لزملائهم وأنفسهم،
 وتنوّع المصادر التعليميّة، 
وإتاحة التواصل بين المعلّم والمتعلمين، 
واستخدام الاستراتيجيّات المتمركزة بشكل أساسي حول الطالب والتي تتناسب بالدرجة الأولى مع أنماط تعلمه، وقدراته، ودرجة الذكاء التي يتمتّع بها، وغيرها من الأسس. 

استراتيجيّات التعلم النشط 


استراتيجيّة الحوار والمناقشة تعرف هذه الاستراتيجيّة على أنّها حوار منظم يقوم على تبادل الأفكار والآراء، وتبادل الخبرات بين المتعلّمين داخل قاعة الدرس، كما أنّ هذه الاستراتيجيّة تهدف بصورة أساسيّة إلى تنمية التفكير لدى المتعلّمين، وذلك من خلال الأدلة والبراهين التي يقدمها المعلم لدعم الاستجابات في حلقة المناقشة، وتتميّز هذه الاستراتيجيّة بمجموعة من المميّزات مثل، تزويد المتعلّمين بالتغذية الراجعة، وتدعيم استيعاب المتعلّمين للمادة العلميّة. 

استراتيجيّة العصف الذهني 
هي عبارة عن خطة تدريسيّة تعتمد بصورة أساسيّة على إثارة أفكار وتفاعل التلاميذ، بناءً على مخزونهم العلمي، بحيث يعمل كل معلم من المعلمين محفزاً ومنشطاً لأفكار الآخرين، من خلال إعداد المتعلّمين لمناقشة أو قراءة أو كتابة موضوع معيّن، وذلك تحت إشراف المعلم، وتكمن أهميّة هذه الاستراتيجية في تنمية الحلول الابتكاريّة للمشاكل المختلفة، وبالتالي يتم تنمية الابتكار والإبداع لدى الطلاب. 

استراتيجيّة الاكتشاف

 تعتمد هذه الاستراتيجيّة على أن يكتشف المتعلّم المعلومة بنفسه، وذلك من خلال التفكير والعمل بجد واجتهاد، لذا تعّد هذه الاستراتيجيّة من أهم استراتيجيّات التفكير، والجدير بالذكر أنّ مدخل الاستكشاف يركز على وضع المتعلّم بموقف يحتوي العديد من المشاكل، وبالتالي يتولّد شعور الحيرة لدى المتعلّم، فتثار عنده كم كبير من التساؤلات، التي تدفعه للقيام بعمليّة استقصاء وبحث حثيثة لإيجاد الإجابات المنطقيّة عنها، وتجدر الإشارة إلى أنّ استراتيجيّة الاكتشاف تنقسم إلى قسمين رئيسيين، وهما: 
الاكتشاف الموجه: 
وخلال هذا الاستكشاف يقوم المعلّم بطرح مجموعة من الإرشادات، والأسئلة، والتوجيهات ، التي تقوم بتوجيه المتعلمين إلى معرفة واكتشاف القانون أو العلاقة، أو الموضوع لحل المشكلة.
 الاكتشاف الحر:

 وخلاله لا يقدم المعلّم أي شيء لتوجيه المتعلّمين.

 استراتيجيّة التعلّم الذاتي 

هذه الاستراتيجيّة التدريسيّة توفر للمتعلّم فرصة للتعلم من نفسه وانطلاقاً من ميوله وقدراته، واستعداداته التي تتناسب مع الظروف المحيطة به، بحيث يصبح المتعلّم مسؤولاً عن مستوى تمكنه من الاتجاهات والمعارف والمهارات المقصود اكتسابها وتطويرها.
أسس التعلم النشط
• اشتراك التلاميذ في اختيار نظام العمل وقواعده
• اشتراك التلاميذ في تحديد أهدافهم التعليمية
• تنوع مصادر التعلم
• استخدام استراتيجيات التدريس المتمركزة حول التلميذ والتي تتناسب مع قدراته واهتماماته وأنماط تعلمه والذكاءات التي يتمتع بها
• الاعتماد على تقويم التلاميذ أنفسهم وزملائهم
• إتاحة التواصل في جميع الاتجاهات بين المتعلمين وبين المعلم
• السماح للتلاميذ بالإدارة الذاتية إشاعة جو من الطمأنينة والمرح والمتعة أثناء التعلم
• تعلم كل تلميذ حسب سرعته الذاتية
• مساعدة التلميذ على فهم ذاته واكتشاف نواحي القوة والضعف لديه

مميزات التعلم النشط
1- يزيد من اندماج التلاميذ في العمل ويجعل التعلم متعة وبهجة
2- يحفز التلاميذ على كثرة الإنتاج وتنوعه
3- ينمي العلاقات الاجتماعية بين التلاميذ وبعضهم البعض وبين المعلم
4- ينمي القدرة على التفكير والبحث
5- يعود التلاميذ على إتباع قواعد العمل وينمي لديهم اتجاهات وقيم ايجابية
6- يساعد في إيجاد تفاعل ايجابي بين التلاميذ
7- يعزز التنافس الايجابي بين التلاميذ

دور المعلم والمتعلم في التعلم النشط
أولا: دور المعلم
تغير دور المعلم في التعلم النشط حيث لم يعد هو الملقن والمصدر الوحيد للمعلومة بل أصبح هو الموجه والمرشد والميسر للتعلم ولا يسيطر على الموقف التعليمي كما في النمط التقليدي ولكنه يدير الموقف التعليمي إدارة ذكية ويهيئ تلاميذه ويساعدهم تدريجيا على القيام بأدوارهم الجديدة واكتساب الصفات والمهارات الحياتية ومن هنا نرى ن التعلم النشط يتطلب من المعلم القيام بالأدوار التالية
• استخدام العديد من الأنشطة التعليمية والوسائل التعليمية وفقا للموقف التعليمي ووفقا لقدرات التلاميذ بما يحقق تنوعا في التكليفات والتعيينات التي يكلف بها التلاميذ بحيث تعطي لكل تلميذ حسب إمكاناته وقدراته مما يؤدي في النهاية إلى وجود بيئة نشطة
• إدراك نواحي قوة التلاميذ ونواحي ضعفهم بحيث يوفر لهم الفرص لمزيد من النجاح في الجوانب الصعبة بالنسبة لهم بدرجة أفضل في المجالات التي هم كفأ ومتميزون فيها0
• التنويع في طرق التدريس التي يستخدمها في الفصل بحيث تعتمد هذه الطرق على التعلم النشط بدلا من استخدام طريقة المحاضرة لكل التلاميذ مما يضمن تعلم كل تلميذ وفقا لأنماط تعلمه وذكاءاته
• تركيز جهوده على توجيه وإرشاد ومساعدة تلاميذه على تحقيق أهداف التعلم بدلا من أن يلقنهم فالمعلم يعلم تلاميذه كيف يفكرون وليس فيما يفكرون
• العمل على زيادة دافعية التلاميذ للتعلم
• جعل التلميذ مكتشفا ومجربا وفعالا في العملية التعليمية
• وضع التلميذ دائما في مواقف يشعر فيها بالتحدي والإثارة لما لذلك من ثر في عملية التعلم وإثارة اهتمامه ودوافعه وحفزه نحو التعلم
• يتعاون مع زملائه من معلمي المواد الدراسية والأنشطة المختلفة على تشجيع التعلم النشط

دور المتعلم في التعلم النشط
انطلاقا من تركيز التعلم النشط على ايجابية ومشاركة المتعلم وأنه صبح محور العملية التعليمية يمكن تحديد دور المتعلم في الموقف التعليمي النشط بما يلي
1- يتمتع التلميذ في الموقف التعليمي النشط بالايجابية والفاعلية
2- يكون التلميذ مشاركا في تخطيط وتنفيذ الدروس
3- يبحث التلميذ عن المعلومة بنفسه من مصادر متعددة
4- يشارك في تقييم نفسه ويحدد مدى ما حققه من أهداف
5- يمارس التلاميذ أنشطة تعليمية متنوعة
6- يشترك التلميذ مع زملائه في تعاون جماعي
7- يبادر التلميذ بطرح الأسئلة أو التعليق على ما يقال أو يطرح أ فكار أو آراءا جديدة
8- يكون له القدرة على المناقشة وإدارة الحوار

الخميس، 7 ديسمبر 2017

أنواع التدريب وأساليبه




أنواع التدريب وأساليبه

 


أنواع التدريب:
تختلف أنواع التدريب باختلاف معيارعلاج السحر التصنيف، ويمكن توضيح ذلك كما يلي
(1)
التدريب وفقاً لعدد المتدربين، وينقسم إلى:
  1. تدريب فردي
  2. تدريب جماعي.
(2) التدريب وفقاً السحر لمكان التدريب، وينقسم إلى:
  1. التدريب في موقع العمل.
  2. التدريب خارج موقع العمل.
(3) التدريب وفقاً للهدف، بنك المعرفة المصرى وينقسم إلى:
  1. أهداف عادية: تساعد التنظيم في الاستمرار بمعدلات الكفاءة المطلوبة.
  2. أهداف حل المشكلات: تكشف عن مشكلات محددة تعاني منها المنظمة وتحللها وتصمم برامج تدريبية بغرض حلها ومعالجتها.
  3. أهداف ابتكارية: تهدف إلى تحقيق نتائج بنك المعرفة غير عادية ومبتكرة ترفع مستوى الأداء في التنظيم نحو مجالات وآفاق لم يسبق التوصل إليها.
(4) التدريب وفقاً لوقت التنفيذ، وينقسم إلى:
  1. التدريب قبل الخدمة: أي التدريب الإعدادي آخر سنوات الدراسة وقبل مزاولة العمل.
  2. التدريب أثناء الخدمة: أي التدريب بعد مزاولة العمل.
أساليب التدريب:
يذكر الباحثون مجموعة من الأساليب التدريبية المصرى يمكن إجمالها فيما يلي (الطريقي1429هـ،الشامي 1427هـ، الأيوب1426هـ، الغامدي 1426هـ، العلوني1426هـ، التويجري1423هـ، عبدالرازق1422هـ، التمام1415هـ):
  1. المحاضرة: أسلوب الطرح التقليدي ويتم من خلاله نقل المعلومات والخبرات من المدرب إلى المتدرب بشكل مباشر.
  2. دراسة الحالة: يطَّلِع المتدرب على موقف معيَّن ويُطلب منه دراسته وتحليله، واستخراج المؤشرات والدلائل منه، بهدف الوصول إلى مهارة أو اتجاه أو علاج مشكلة.
  3. تمثيل الأدوار: توفير مواقف عملية، وإشراك المتدرب كطرف مباشر فيها يواجه مثيرات مختلفة، ويطلب منه تقديم الاستجابات العملية لها كما لو كان يواجهها حقيقة.
  4. الورشة التدريبية: توزع موضوعات الدراسة (حل مشكلة، أو تطوير منتج أو آلية للعمل..) على مجموعة أو عدد من المجموعات بحيث تقوم المجموعة بدراسة ما يطلب منها ثم عرضه على جميع المتدربين وأخذ التغذية الراجعة منهم، ويُفضَّل أن يكون للمجموعة رئيس ومقرر ومتحدث باسمها.
  5. حلقات النقاش: حوار يدور بين المتدربين حول موضوع أو مشكلة ، ويكون دور المدرب توجيه الحوار وإدارته، وإتاحة الفرصة لأكبر عدد من المتدربين لطرح آرائهم وعرض تجاربهم.
  6. العصف الذهني: يطلب من المتدربين تقديم أفكارهم بشكل السحرحر ودون نقد للأفكار، وتُقيَّد ثم تفرز وتُقيَّم بعد ذلك، ويهدف هذا الأسلوب إلى استخراج أفكار إبداعية لحل مشكلة أو تطوير منتج.
  7. الفيديو: يتم عرض مقطع من فلم تعليمي، ويطلب من المتدربين التعليق عليه أو النقاش حوله، بهدف الوصول إلى فكرة أو رؤية مشتركة. وأحيانا يتم تصوير ممارسة المتدربين لنشاط تدريبي بالفيديو ليُعرَض على المتدربين بعد ذلك من أجل تحقيق التغذية الراجعة.
  8. الألعاب التدريبية: يمارس المتدربون بشكل فردي أو جماعي لعبة محددة، توفر لهم جواً من المتعة والمرح، ويعلق المدرب على سلوكيات المتدربين أثناء ذلك أو يدير حواراً حول أدائهم بطريقة تحقق أهداف البرنامج التدريبي، وتوجد مجموعة كبيرة من الألعاب والأدوات التي تساهم في إيصال الرسائل ومن أمثلتها: السجادة الإلكترونية، زحافات الجليد، شد الحبل.
  9. الزيارات الميدانية: يقوم المتدربون بزيارة ميدانية لمنشأة أو مؤسسة لتحقيق أهداف محددة، وكتابة تقرير عن الزيارة، ويمكن أن تعقد حلقات نقاش بعد الزيارة.
  10. الوثائق والنشرات: محتوى علمي يعرض على المتدرب بصور مختلفة، يهدف إلى تعزيز الاتجاهات الإيجابية لديه، وإثراء ثقافته المهنية بشكل مقصود ومدروس.
  11. الممارسة العملية: يمارس المتدرب العمل بصورة حقيقية، ويُتَابَع ويوجَّه أثناء أدائه للعمل، ويقيم في نهاية الفترة، وغالبا ما يتم تطبيق هذا الأسلوب في آخر سنوات الدراسة، وأول أشهر العمل.
  12. فترة التجربة: وتكون في بداية استلام الفرد للعمل، بحيث يمارس المهام بشكل فعلي ويكون الفرد هذه الفترة تحت إشراف مباشر، ليتم بعد ذلك تقييمه.
  13. المكتب المجاور: ويناسب للموظف الجديد حيث يجلس بجوار موظف قديم فترة محددة لمراقبة سلوكه وتصرفاته.
  14. التبادل الوظيفي: ممارسة الموظف لأكثر من وظيفة داخل المنظمة.
  15. المشاركة في أعمال اللجان: يشترك المتدرب في لجان تتبع العمل كوِّنَت أصلاً لتحقيق أهداف تتعلق بالعمل كحل مشكلة أو تطوير منتج أو نحو ذلك، ويكون اشتراك الموظف فيها من أجل الاستفادة من طاقاته واكتشافها، وأسلوباً من أساليب تطويره.
  16. الندوات المؤتمرات: عبارة عن اجتماع منظم له هدف محدد وجدول أعمال متفق عليه يشارك فيه عدد من الخبراء بهدف إثراءه ويفتح فيه المجال للحوار وتبادل الآراء.
  17. الإنترنت: أسلوب من أساليب التدريب الذاتي، وله طرق ومستويات مختلفة أسهلها الاتصال المباشر مع المدرب من خلال الانترنت.
  18. التدريب المبرمج: أسلوب من أساليب التدريب الذاتي، يستطيع المتدرب تدريب نفسه من خلال برنامج حاسوبي معد سلفاً، يسمح بتقسيم المعلومات إلى أجزاء صغيرة وترتيبها منطقياً بحيث يستجيب لها المتدرب ويتأكد مباشرة من صحة استجابته حتى يصل في النهاية إلى السلوك المطلوب.
  19. التدريب الافتراضي: محاكاة البيئة الواقعية من خلال بناء بيئات اصطناعية حية تخيلية قادرة على تمثيل الواقع الحقيقي، وتهيء للمتدرب التفاعل معها.
وتؤكد التويجري (1423هـ) على أن هذه الأساليب على كثرتها ليست بدائل يختار منها المدرب ما يروق له منها، بل إن تحديد الوسيلة ينبغي أن يخضع لعدة اعتبارات، وهي:
  1. الهدف الذي يسعى التدريب إلى تحقيقه.
  2. نوع وموضوع المادة التدريبية المقدمة في البرنامج.
  3. طبيعة المتدربين واتجاهاتهم ومستوياتهم العلمية والعملية.
  4. عدد المتدربين المشتركين في البرنامج.
  5. مدى إلمام المدرب بالأسلوب التدريبي الذي يختاره.
  6. تكلفة الوسيلة، وملائمتها لميزانية البرنامج التدريبي.
  7. الوقت المتاح لتنفيذ البرنامج التدريبي.

كما ينبه الباحث هنا إلى أن الوسائل العشر الأولى هي أشهر الوسائل التي تستخدم غالباً في البرامج التدريبية القصيرة وهي التي يذكرها الباحثون الذين يفرقون بين التدريب بالمعنى الخاص وبين التطوير.
المراجع:
  • الأيوب، أيوب خالد (1426هـ). نزهة في التدريب الخليجي من خلال البرادايم أو الطريقة التي نرى بها العالم. الكويت: الجمانة للاستشارات الإدارية والتدريب.
  • التمام، عبدالله علي (1415هـ). الاحتياجات التدريبية لمديري ومديرات المدارس المتوسطة بمدينة الطائف، بحث تكميلي غير منشور لنيل درجة الماجستير من قسم الإدارة التربوية والتخطيط، كلية التربية، جامعة أم القرى، مكة.
  • التويجري، فاطمة عبدالعزيز (1423هـ). الاحتياجات التدريبية لمديرات المدارس المتوسطة والثانوية والحكومية نموذج مقترح ، بحث تكميلي غير منشور لنيل درجة الماجستير من كلية الدراسات العليا، قسم الإدارة التربوية، جامعة الملك سعود، الرياض.
  • الشامي، رفعت عبدالحميد (1427هـ). موسوعة العلم والفن في التعليم والتدريب منهج نظري ودليل عملي. الرياض: دار قرطبة.
  • الطريقي، صالح أحمد (1429هـ). التدريب التربوي المدخلات والعمليات والمخرجات وقياس اتجاهات المستهدفين. الشماسية: المؤلف.
  • عبدالرازق، محسن لبيب (1422هـ) فعالية التدريب التربوي أثناء الخدمة من وجهة نظر المتدربين دراسة تقويمية لدورة مديري المدارس بمنطقةحائل بالمملكة العربية السعودية.مجلة التربية،(107)،392-447.
  • العلوني، سالم محمد سليم (1426هـ). الاحتياجات التدريبية لمديري المدارس المتوسطة بمنطقة المدينة المنورة على ضوء التحديات المعاصرة. رسالة ماجستير غير منشورة من قسم أصول التربية، كلية البنات للآداب والعلوم والتربية ، جامعة عين شمس، عين شمس: مصر.
  • الغامدي، رحمة بنت محمد العيفان (1426هـ). الاحتياجات التدريبية لمديرات ووكيلات مدارس التعليم العام الحكومي بإدارة التربية والتعليم بمنطقة الباحة من وجهة نظرهن. بحث تكميلي غير منشور لنيل درجة الماجستير من قسم الإدارة التربوية والتخطيط، كلية التربية، جامعة أم القرى، مكة.
  • الهدهود، دلال عبدالواحد (1419هـ). مدى استفادة مديري المدارس المطبقة لنظام الإدارة المدرسية المطورة في التعليم. مجلة جامعة الملك عبدالعزيز، 12 ج1، 219-268.